Close

Istefada

تحميل كتاِب تفسير القرآن العظيم تفسير ابن كثير ط ابن حزم pdf

 


تنزيل وتحميل كتاِب تفسير القرآن العظيم تفسير ابن كثير ط ابن حزم pdf برابط مباشر مجاناً

وصف تفسير القرآن العظيم تفسير ابن كثير ط ابن حزم pdf

 

ناشر الكتاب: دار ابن حزم.
عدد المجلدات: 1.
سنة نشر الكتاب: 1420 – 2000.
عدد صفحات الكتاب: 2064.
رقم الطبعة: 1.
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية.
عن أبي جحيفة قال : دخلت على علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، فقال : ألا أحدثكم بحديث ينبغي لكل مؤمن أن يعيه ؟ قال : فسألناه فتلا هذه الآية : ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) قال : ما عاقب الله به في الدنيا فالله أحلم من أن يثني عليه العقوبة يوم القيامة ، وما عفا الله عنه في الدنيا فالله أكرم من أن يعود في عفوه يوم القيامة .عن أبي جحيفة قال : دخلت على علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، فقال : ألا أحدثكم بحديث ينبغي لكل مؤمن أن يعيه ؟ قال : فسألناه فتلا هذه الآية : ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ) قال : ما عاقب الله به في الدنيا فالله أحلم من أن يثني عليه العقوبة يوم القيامة ، وما عفا الله عنه في الدنيا فالله أكرم من أن يعود في عفوه يوم القيامة .عن أبي بن كعب : أن المشركين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : يا محمد ، انسب لنا ربك . فأنزل الله : ” قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ” .. ” الصمد ” الذي لم يلد ولم يولد ، لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت ، وليس شيء يموت إلا سيورث ، وإن الله جل جلاله لا يموت ولا يورث ، ” ولم يكن له كفوا أحد ” ولم يكن له شبه ولا عدل ، وليس كمثله شيء .. وقال عكرمة : لما قالت اليهود : نحن نعبد عزيرا ابن الله . وقالت النصارى : نحن نعبد المسيح ابن الله . وقالت المجوس : نحن نعبد الشمس والقمر . وقالت المشركون : نحن نعبد الأوثان – أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم : ( قل هو الله أحد ) ، يعني : هو الواحد الأحد ، الذي لا نظير له ولا وزير ، ولا نديد ولا شبيه ولا عديل ، ولا يطلق هذا اللفظ على أحد في الإثبات إلا على الله عز وجل ; لأنه الكامل في جميع صفاته وأفعاله. وقوله : ( الله الصمد ) قال عكرمة ، عن ابن عباس : يعني الذي يصمد الخلائق إليه في حوائجهم ومسائلهم .
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : هو السيد الذي قد كمل في سؤدده ، والشريف الذي قد كمل في شرفه ، والعظيم الذي قد كمل في عظمته ، والحليم الذي قد كمل في حلمه ، والعليم الذي قد كمل في علمه ، والحكيم الذي قد كمل في حكمته ، وهو الذي قد كمل في أنواع الشرف والسؤدد ، وهو الله سبحانه ، هذه صفته لا تنبغي إلا له ، ليس له كفء ، وليس كمثله شيء ، سبحان الله الواحد القهار .
وقال الأعمش ، عن شقيق عن أبي وائل : ( الصمد ) السيد الذي قد انتهى سؤدده ورواه عاصم ، عن أبي وائل ، عن ابن مسعود مثله. وقال مالك عن زيد بن أسلم : ( الصمد ) السيد . وقال الحسن وقتادة : هو الباقي بعد خلقه. وقال الحسن أيضا : ( الصمد ) الحي القيوم الذي لا زوال له. وقال عكرمة : ( الصمد ) الذي لم يخرج منه شيء ولا يطعم .. وقوله : ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ) أي : ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة
ابن کثیر من احسن الکتب فی التفسیر.كتاب تفسير القرآن العظيم رائع و مفيد جدا، جزاءكم الله خيرا و شكرا جزيلا على ما بدلتموه من مجهود.كتاب مفيد جدا ونافع جزاكم الله خيراموثوق

مؤلف: إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي
قسم: تفسير القرآن الكريم
اللغة: العربية
الناشر: دار ابن حزم
الصفحات: 2061
حجم الملف: 68.34 ميجا بايت
نوع الملف: PDF
تاريخ الإنشاء: 11 ديسمبر 2009

قراءة وتنزيل تفسير القرآن العظيم تفسير ابن كثير ط ابن حزم pdf من موقع مكتبه إستفادة.