تنزيل وتحميل كتاِب رَيْثَمَا تَسْتَفِيقُ (الفصل الثاني) pdf برابط مباشر مجاناً
وصف رَيْثَمَا تَسْتَفِيقُ (الفصل الثاني) pdf
محمد أحمد البستاني، خريج كلية العلوم بجامعة ابن زهر، تخصص الفيزياء الأساسية، مدرس لمادة الفيزياء والكيمياء بالمدرسة المتوسطة منذ سنة 2013.“سَيَظُنُّ اَلْبَعْضُ أَنَّ ذَلِكَ أَمْرٌ فِي غَايَةِ اَلْبَسَاطَةِ، وَلَا يَحْتَاجُ لِكُلِّ هَذَا اَلثَّنَاءِ. لَوْ كَانَ هَذَا اَلشَّابِّ قَدْ وُلِدَ وَكَبِرَ فِي هَذِهِ اَلْمَدِينَةِ لِمَا تَصَرَّفَ كَذَلِكَ. فَلَا أَحَدَ يَفْعَلُ مَا فَعَلَهُ هُنَا إِلَّا بَعْدَ أَنْ يَتَلَفَّتَ يُمْنَةً وَيُسْرَةً لِيَتَأَكَّدَ مِنْ وُجُودِ جُمْهُورٍ .. جُمْهُورٌ سَيُهَلِّلُ وَيُصَفِّقُ لَهُ وَيُثْنِي عَلَيْهِ وَيُمْطِرُهُ بِوَابِلٍ مِنْ اَلْإِطْرَاءِ. إِنَّنَا هُنَا نَمْلِكُ أَرْوَاحًا تَتَغَذَّى مِنْ اَلْمُجَامَلَاتِ، وَنُسْعَدُ حِينَ تَتَوَفَّرُ لَنَا أَصْغَرَ فُرْصَةٍ تَلُوحُ فِيهَا لَمْحَةٌ حَيْثُ نَمْلِكُ اَلْقُدْرَةَ عَلَى إِظْهَارِ مِثَالِيَّتِنَا اَلزَّائِفَةِ. لِذَا فَإِنَّ هَذَا اَلشَّابِّ أَصَابَنِي بِالنَّدَمِ وَأَنَا لَا أُحِبُّ ذَلِكَ. لَا أُحِبُّ أَنَّ أَظْلِمَ أَحَدًا لَا يَسْتَحِقُّ ظُلْمِي.”
مؤلف: | محمد أحمد البستاني |
قسم: | الروايات والقصص الأدبية |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 18 |
حجم الملف: | 263.57 كيلو بايت |
نوع الملف: | |
تاريخ الإنشاء: | 02 نوفمبر 2021 |
قراءة وتنزيل رَيْثَمَا تَسْتَفِيقُ (الفصل الثاني) pdf من موقع مكتبه إستفادة.