تحميل كتاِب دراسة دلالية ومقارنة بين لمّا ولَمَا في القرآن الكريم أقسامها ومعانيها وإعراب نماذج منا pdf رابط مباشر

تنزيل وتحميل كتاِب دراسة دلالية ومقارنة بين لمّا ولَمَا في القرآن الكريم أقسامها ومعانيها وإعراب نماذج منا pdf برابط مباشر مجاناً

وصف دراسة دلالية ومقارنة بين لمّا ولَمَا في القرآن الكريم أقسامها ومعانيها وإعراب نماذج منا pdf

عبده عبدالله محمد الحميدي.
من مواليد 1948م محافظة إب.
إنتقل إلى رحمة الله في 25 أكتوبر 2018
متزوج وله سبعة أبناء. 
أستاذ  بقسم الدراسات الإسلامية ـ كلية الآداب ـ جامعة إب. 
مفتي عـام محـافظة إب. 
عضـو جمعية علماء اليمـن. 
رئيس جمعية الاصلاح الاجتماعي الخيرية بمحافظة إب. 
مستشار وزارة الأوقــاف والإرشـاد. 
خطيب لجامع البر بمحافظة إب.
حصل على درجة أستاذ في التفسير، كلية القرآن الكريم للقراءات وعلومها بطنطا، جامعة الأزهر، مصر.
حصل على شهادة الدكتوراة في التفسير بدرجة ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية في أم درمان ـ السودان في رسالة الدكتوراة (حوار الأنبياء مع أقوامهم في القرآن ـ دراسة تحليلية في التفسير الوصفي الموضوعي بتأريخ 3/11/1422هـ الموافق 17/1/2002م).
حصل على شهادة الماجستير في الفقه- بترتيب الثاني من جامعة البنجاب ـ لاهور عام 1995م. 
حصل على شهادة الليسانس بدرجة ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى وجائزة الملك فيصل من كلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عام 1975م.
تقدم للدراسة في دار العلوم الدينية بمكة المكرمة وحصل على الشهادة العالية بتقدير ممتاز مع الترتيب الأول عام 1393هـ الموافق 1973م، ثم عين مدرساً فيها ثلاث سنوات. 
درس في الحرم المكي عشر سنوات على يد مشائخ الحرم المشهورين، آنذاك، في مختلف العلوم والفنون مع الحفظ للمتون وشرحها وذلك من عام 1965م ـ إلى عام 1974م. 
حصل على معادلة بالثانوية الأزهرية عام 1974م.
قرأ القرآن الكريم في الكتاتيب وختمه طفلاً وعمره 12 عاماً.الحمد لله الذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيراً، والصلاة والسلام عليه، وعلى آله، وصحبه الذين جعلوا القرآن نبراساً في كل شئونهم وسراجاً منيراً، وعلى من تبعهم بإحسان، وحبهم العظيم للقرآن؛ فنزهوا القلوب في رياضه، وأوردوا الفكر على حياضه؛ فاقتنصوا منه كثيراً من العلوم المفيدة في الشرائع، والشعائر، والعقيدة، بل وفي العلوم الكونية، والتطبيقية العديدة، لما منحهم الله من أفهام فريدة، كما أشار إلى هذا بعض العلماء بقوله:
جَـمِيعُ العِلْمِ فِيْ القُرَآنِ لَكِنْ تقَاصَرَ عَـنْهُ أفْهَامُ الرِجَالِ.
وبعـــــد،
فكلما تفكرت في القرآن الكريم، وجدت منابع فوائده لا تنضب، وما تضمنه من بحوث، وعلوم لا تنتهي؛ لأنه كلام الله الدائم الأزلي، والكلام تتجلى فيه صفة المتكلم؛ ولهذا كلما بحث الباحثون في بعض موضوعاته، وجدوا موضوعات أخرى جديرة بالبحث، بل هي أولى، ولذلك قَدَمْتُ عدة بحوث فيه، ولكنني ما أزال أجد موضوعات أخرى، ومنها هذا البحث الذي أقدمه بعنوان: (دراسة دلالية، ومقارنة بين لـمّا، ولَـمَا في القرآن الكريم. أقسامها، ومعانيها، وإعراب نماذج منها)، أسأل الله أن يعينني عليه، ويجعله مفيداً لكل من اطلع عليه.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة، والسلام على أشرف المرسلين، محمد بن عبد الله، وآله، وصحبه أجمعين؛ وبعد فأسأل الله تعالى أن يعينني على بحثي هذا في أقسام (لمَّـا)، بمنه وكرمه، آميـن.

قراءة وتنزيل دراسة دلالية ومقارنة بين لمّا ولَمَا في القرآن الكريم أقسامها ومعانيها وإعراب نماذج منا pdf من موقع مكتبه إستفادة.