Close

Istefada

تنزيل وتحميل كتاِب انت لي (الجزء الثاني) pdf برابط مباشر مجاناً

 


تنزيل وتحميل كتاِب انت لي (الجزء الثاني) pdf برابط مباشر مجاناً

وصف انت لي (الجزء الثاني) pdf

 
نصف الحياة أنثى، والنصف الآخر رجل، ولأن الحياة لا تعطي قبل أن تأخذ، تتركنا دائماً في لهاث دائم نحو أحجية اسمها (الحب) تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا، ذات الدرب الصعب الممتنع، لم يكن (وليد) يدرك وهو ابن التسعة أعوام أن الطفلة (رغد) التي جاءت إلى بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الآخرة، سوف تكبر وتشع بها حياته القادمة، ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها، بكل ما فيها من فرح وألم وحب وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأاها في صندوق الأمنيات (عندما أكبر سوف أتزوج…؟؟؟). واتفقا على أن لا يفتحا الصندوق أبداً… وعندما أصبحا شابين قرأا أمانيهما معاً.
كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى… وإلى لا أعرف متى! …آه وليد… وليد قلبي… حبيبي لقد كنت كل شيءٍ بالنسبة لي! كل كلّ شيء… كنت أشعر… بأنك شيء يخصني أنا… إنك موجودٌ من أجلي أنا… ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد… أنتَ لي!….
عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة – الحب الأول – الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يتلاشى وينقطع، يبقى حاضناً كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد، وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة، فإن رواية أَنْتِ لي، لن تدهشنا وتسحرنا فحسب، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت…
رواية جدا رائعة

مؤلف: منى المرشود
قسم: روايات وقصص حقيقية واقعية
اللغة: العربية
الصفحات: 1024
حجم الملف: 3.35 ميجا بايت
نوع الملف: PDF

قراءة وتنزيل انت لي (الجزء الثاني) pdf من موقع مكتبه إستفادة.