تنزيل وتحميل كتاِب كِتَابُ الكَوَاكِبِ الدُّرِّيَّةِ لِطَالِبِ تَدَبُّر وَإِتْقَانِ كَلَامِ رَبِّ البَرِيَّةِ pdf برابط مباشر مجاناً
وصف كِتَابُ الكَوَاكِبِ الدُّرِّيَّةِ لِطَالِبِ تَدَبُّر وَإِتْقَانِ كَلَامِ رَبِّ البَرِيَّةِ pdf
مُدِيْرُ مَرْكَزِ غِرَاسِ الرَّاسِخِيْنَ لِلدِّرَاسَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ وَالْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ ، وَإِمَامٌ وَخَطِيبٌ بِعِدَةِ مَسَاجِدَ وَبِمَسْجِدِ أَوْلَادِ هَمَّام بِشُبْرَا مُنْذُ عَامِ 1441هـ ، وَمُقْرِىءٌ بِمَكْتَبَةِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَبِمَنَصَّتَي أَهْلِ الْقُرْآنِ وَمُدَّكِر ، وَمُدَقِّقٌ لُغَوِيٌّ ، ذُو خِبْرَةٍ فِي تَأْهِيْلِ النَّاشِئَةِ وَالجِيلِ الصَّاعِدِ وَتَلْقِيْنِهِمُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَالْعُلُومَ الشَّرْعِيَّةَ وَاللُّغَوِيَّةَ بِجَادَّةٍ سَوِيَّةٍ جَادَّةِ السَّلَفِ الصَّالِحِ ، دَرَسَتُ عَلَى عَدَدٍ كَثِيرٍ مِنْ كِبَارِ العُلَمَاءِ مُنْذُ صِغَرِي وَنِلْتُ دَرَجَةَ البَكَالُورْيُوس بِكُلِّيَةِ الْآدَابِ بِجَامِعَةِ الْفَيْوُمِ قِسْمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ، نِلْتُ شَرَفَ قِرَاءَةِ القُرْآنِ عَلَى كِبَارِ القُرَّاءِ وَحَصُلُتُ مِنْهُمْ عَلَى إِجَازَاتٍ كَثِيرَةٍ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ، كَمَا نِلْتُ شَرَفَ قِرَاءَةِ وَسَمَاعِ الكُتُبِ الحَدِيثِيَّةِ وَالفِقْهِيَّةِ وَالْعَقَدِيَّةِ وَاللُّغَوِيَّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ المُصَنَّفَاتِ فِي فُنُونٍ مُخْتَلِفَةٍ، عَلَى جَمَاعَةٍ مِنَ العُلَمَاءِ الأَثْبَاتِ المُسْنِدِينَ مِنْ سَائِرِ الأَمْصَارِ، وَحُزْتُ بِذَلِكَ أَسَانِيدَ عَالِيَةً فِي الحَدِيثِ الشَّرِيفِ – فَبَيْنِي وَبَيْنَ النَّبِيِّ ﷺ (19) رَجُلاً بِالسَّمَاعِ المُتَّصِلِ -، وَقَدْ أُجِزْتُ فِيمَا قَرَأْتُهُ عَلَيْهِمْ فِي الفُنُونِ المُخْتَلِفَةِ إِجَازَةً خَاصَّةً وَعَامَّةً فِي كُلِّ مَا يَجُوزُ لَهُمْ وَعَنْهُمْ رِوَايَتُهُ، وَعَدَدُهُمْ يَفُوقُ(300) مُجِيزٍ.إننا اليوم لفي زمن كثرت فيه الفتن، وتلاطمت فيه أمواج المحن، واستحكمت فيه الشهوات، وكثرت الشبهات، وتعددت المشكلات والتحديات، وكثر دعاة البدع والمنكرات، وإنه لا خلاص من هذا كله، ولا شد لأزر، ولا رسوخ لقدم، ولا أنس لنفس، ولا تسلية لروح، ولا تحقيق لوعد، ولا أمن من عقاب، ولا ثبوت لمعتقد، ولا بقاء لذكر وأثر طيب: إلا بأن يتجه المسلمون جميعا – حكاما ومحكومين، شعوبا ودولا، شبابا وشيبا، رجالا ونساء، علماء وعامة- اتجاها صحيحاً، بكامل أحاسيسهم ومشاعرهم، بقلوبهم وقوالبهم، إلى كتاب الله؛ تلاوة وتدبراً، وتعلما وتعليما، وعملا وتطبيقاً؛ فهو المعين العذب الذي لا ينضب مطلقاً، ولا يأسن أبداً، والكنز الوافر الذي لا يزيده الإنفاق إلا جدة وكثرة، ولا تكرار التلاوة إلا حلاوة وطلاوة؛ بيد أنه لا تمنح كنوزه إلا لمن أقبل عليه بقلبه، وألقى إليه سمعه وهو شهيد
فيا أيها المكرم، اترك نور الومضة يبرق في عقلك جديداً، ويشرق في قلبك إيماناً وتجديداً، ويجدد لك مع القرآن عهداً جديداً..
مؤلف: | أبو الليث أحمد بن عصام بن عبد الرحمن مخلوف |
قسم: | قسم غير محدد |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 1729 |
حجم الملف: | 39.77 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
قراءة وتنزيل كِتَابُ الكَوَاكِبِ الدُّرِّيَّةِ لِطَالِبِ تَدَبُّر وَإِتْقَانِ كَلَامِ رَبِّ البَرِيَّةِ pdf من موقع مكتبه إستفادة.