تنزيل وتحميل كتاِب فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ pdf برابط مباشر مجاناً
وصف فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ pdf
سأبقى أسعى لحلمي حتى اصل الى ما كنت احلم بهأمكتوبٌ علينا الألم؟!
هل قُدُرَ علينا الخوف دومًا؟!
ألن يَحين وقت سُبات ليلينا؟!
صباحُنا باهت ، نُفوسنا مُضطربة لم يزرها الإستقرار بعد ، ملامحٌ شاحبة ، قلوبٌ مُتعبة..
*هذا هو حالُ اطفالنا..
نُجاهِد لِـمنحِ الطمأنينة لِـصغارِنا ، رغم أنّ القلق مستوطنٌ لِأعماقِنا ، نُكافح لِـجمعِ بعثرةَ لحظاتنا ، بِـما تبقى من آجزائنا نَصمد ؛ فَـنحنُ لا نملك طرف الإنهيار..
*هذا هو حاول الكِبار (الأباء)..
مرورِ يومِنا كَـ مرورِ العام ، فَـتاللّٰهِ مُتعبون..
إخوانِنا “صغارًا وكبارًا”..
أقبِلوا إلى هُنا قَليلاً ، لِـنتأمّلَ سويًّا قولهِ تعالى:{فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ}..
اغمض عيناك ، رددها بِـقلبك ، استشعر عظمتُها..
هذه الآية تؤكد أنّ اللّٰه في تمامِ العلم بِـحالكَ ، عَليمٌ حكيمٌ بِأهوالِكَ ، وقادِرٌ على الذي يُصَوِّب سهمهُ نحوكَ..
تذكر دومًا أنّه..
سَـيكفيكَ ، سَـيُقلب موازينٌ بِـأمرهِ وحِكمتهِ لِأجلِكَ..
فَـ ” صبّرًا جميل”.
مؤلف: | مجموعة كتاب |
قسم: | نصوص نثرية أدبية |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 99 |
حجم الملف: | 1.23 ميجا بايت |
نوع الملف: | |
قراءة وتنزيل فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ pdf من موقع مكتبه إستفادة.