تحميل كتاِب بعض من اللطف pdf رابط مباشر

تنزيل وتحميل كتاِب بعض من اللطف pdf برابط مباشر مجاناً

وصف بعض من اللطف pdf

انا الكاتبة احلام زين حواس الملقبة بالسلطانة ابنة محافظة دمياط ابلغ من العمر عشرون عاما دراستي كانت في الأزهر الشريف منذ الصغر وانا اعشق القراءة جدا خصوصا علم النفس والتنمية البشرية وعندما بلغت من العمر سبعة عشر عاما قررت ان أكتب أول رواية لي كانت تحمل عنوان (حبيبتي ولكن) ونالت إعجاب الكثيرين كما كتبت بعدها أيضا رواية (أحببتك بجنون) وبعدها توقفت عن الكتابة لظروف طارئة ما يقارب السنة ثم عدت لهوايتي المفضلة وقمت بكتابة ثلاث رويات اخرى بعنوان (قدري و معشوقتي و مابين القلب والعقل) كما قمت بعمل حساب علي موقع الواتباد وتدوينهم عليه وحققوا نسبة مشاهدة عالية جدا ثم توقفت لسنة أخرى عن الكتابة وعدت ثانيا لكن هذه المرة لن أسمح بالتوقف عن ممارسة هوايتي المفضلة فتطرقت منذ ما يقارب السنة لكتابة الخواطر وحصدت الكثير من الاعجاب عليها فقررت الاشتراك في كتب مجمعة ورقية وهم(حروف مبعثرة و إبداع القلم) وأخرى إلكترونية وهم (متاهة الأفكار و طلاسم الأقلام و فن القلم) والكتاب السادس تحت الأنشاء أشتركت في العديد من الكيانات والمبادرات الأدبية وحصلت علي الكثير من الشهادات التقديرية والدروع مختلفة المراكز وقمت بالمشاركة في إدارة بعض الكيانات المشتركة بها كما حصلت علي عدة ألقاب مؤخرا وهم (سفيرة التميز والأبداع و نجم الأسبوع و لقب مبدع هذا العام و القلم الذهبي) كما انضم اسمي ايضا للعديد من لوحات وقوائم الشرف وتم تكريمي كسفيرة للتميز والابداع في مؤتمر سفراء التميز والإبداع الذي اقيم مؤخرا في ميدان العباسية بمحافظة القاهرة ولم اكتفي بهذا القدر من الإنجازات فقمت بتأسيس كيان خاص بي وأسميته كيان فن القلم وقمت ايضا بعمل كتاب إلكتروني مجمع لاعضاء الكيان وأطلقت عليه أسم الكيان (فن القلم) وأسست منذ ثلاث أسابيع فقط جريدة إلكترونية خاصة بكياني كيان فن القلم وتوجد بها العديد من المقالات والخواطر والقصائد للكتاب الناشئين كما ان نسبة المشاهدة للجريدة قد تخطت مخيلتي بكثير وأنا لن اكتفي بهذا القدر من الانجازات فسوف أعمل بجد وإجتهاد لأستحق لقب كاتبة عن صدق وأخرا كما اعتدت القول دائما في جميع لقائاتي الصحفية أن الكاتب يجب أن يكون قارئ جيد وشكرا.أجلسُ برفقة كِتابي، أحتسي قهوتِي وسط لمسَات الهواء الباردة تلفح وجهِي فَيقشعر بدني وأتذكر تلك الأيام؛ التي نركض تحت حبّات المطر ممسكين بأيدي بعضنا وتِلك الابتسامة الواسعة تُزيّن شِفاهنا، مَا من يومٍ يمر إلا وتِلك الإبتسامة علي محيَاي، مَازلت أتذكر الوُرود الحمراء التي كان ينثرها عليّ في كل لقاء! مشاركتهُ لي في القراءة، سماع المُوسيقي، حُب المراسيل، الأشياء القديمة الكَلاسيكية والتي تستحوذ علي قلبي بِلُطفها، كُل ما هُو قديم جَميل حقًا، تَسرّنِي التَفاصِيل كالزرع، والعُشب، وموج البِحار، وصَوت طائر النورس المميز، تأسرني رائحة الأوراق الصّفراء القديمة التي تَحمل بين طيّاتها الكثير والكثير، إنني حقًا واقعة في حُب التفاصيل وربما بُنّيته أيضًا!
لـــ أسماء السيد محمد

قراءة وتنزيل بعض من اللطف pdf من موقع مكتبه إستفادة.