تنزيل وتحميل كتاِب صيد الخاطر ط العلمية pdf برابط مباشر مجاناً
وصف صيد الخاطر ط العلمية pdf
مقدمة
المواعظ والسامع
جواذب الطبع كثيرة
من عاين الأمور بعين بصيرته
التفكر في عواقب الدنيا
مقاربة الفتنة
أعظم المعاقبة
علو الهمة
سبقت محبة الله لأحبابه
العاقل يعطي كل لحظة حقها
متى رأيت معاقبا فاعلم أنه لذنوب
الحسد منشؤه حب الدنيا
من أحب تصفية الأحوال
التكليف أقسام
لا تضيع لحظة في غير قربة
حيل الشيطان ومكره
حظوظ الفضلاء من الدنيا
أحوال الناس مع المحظورات
ميزان العدل لا يحابي
أكثر أحوال الصوفية منحرف عن الشريعة
أمر النفس وماهيتها
تكليف البدن وتكليف العقل
حوادث الدنيا وحوادث الآخرة
النفس لا تصبر على الحصر
العزلة عن الشر لا عن الخير
المقصود من العلم العمل
محبة الخالق توجب قلقا وشوقا
قصور العقل عن درك جميع المطلوب
فوائد النكاح
العقاب العاجل
قد يخفي الإنسان عمله فيظهره الله عليه
غلبة الجهل والهوى على أكثر الناس
آفات الشهوات وفو ائد الصبر عنها
القلب عارف والقواطع كثيرة
ما يفعله جهلة المتزهدين
أفضل الأمور أوساطها
لا تحرموا طيبات ما أحل لكم
جهاد النفس أعظم الجهاد
امتناع إجابة الدعاء
من نزلت به بلية
فضل العلم وفوائده
في غلو بعض المتزهدين
شرف الإنسان
إذا كانت بعض المخلوقات لا تعلم إلا جملة فالخالق أجل وأعلى
إنما تصلح الحياة بالتفاوت بين العباد
من حكمة الله في النبات
احذروا الترخص فيما لا يؤمن فساده
إن الله لا يخادع
إصلاح البدن سبب لإصلاح الدين
مسألة الصفات
لطف الله تعالى بعباده
الأمور منوطة بالأسباب
أمر المؤمنين بالتنظف
خلق الله الحر والبرد لمصالح البدن
الصبر على القضاء وما يعين عليه
الرضا بالقضاء وما يعين عليه
انشغال العلماء عن أمور المعاش
الشرع فيه الرخصة وفيه العزيمة
ليس شيء في الوجود أشرف من العلم
مدارة النفس والتلطف بها لازم
الواعظ مأمور بأن لا يتعدى الصواب
الأنبياء بالغوا في إثبات الصفات
أخذ السمع والبصر يكون بذهولهما عن الحقائق
لا يتمكن العشق إلا مع واقف جامد
الاعتراف بالتقصير أنجح في الحوائج
أي لب أوغل في النظر مدح على قدر فهمه
لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا
طوبى لمن عرف المسبب وتعلق به
المؤمن لا يبالغ في الذنوب
أفضل الأشياء التزيد من العلم
الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان
شرعنا مضبوط الأصول محروس القواعد
السعيد من لازم التقوى
انهيال الابتلاء على المؤمن
يريد اختبارك ليعرف أسرارك
اجتلاب الصالح ودفع المؤذي
من تأمل عواقب المعاصي رآها قبيحة
لا يصلح الأنس إلا بملازمة التقوى
كتمان الأمور فعل الحازم
الاحتراز من الذنوب
ندر من تطرقه البلايا مع التقوى
لا ينال لذة المعاصي إلا سكران الغفلة
إنما عزلة العالم عن الشر
للذنوب عواقب سيئة
اعرفوا عظمة الناهي
تسأل الله حاجاتها وتنسى جناياتها
ما عرف الله ولا من خاف منه
المعرفة التي توجب الرضا والصبر
صفة العارف
لا تبع عز التقوى بذل المعاصي
ثبتت حكمة الله في حكمه وملكه
أعجب الأشياء مجاهدة النفس
البدار البدار قبل الفوات
تخليط أرباب الآخرة
أنفع المشايخ في صحبته العامل بعلمه
إن الله عز وجل يمهل ليبلو صبر الصابر
الجمع بين العلم والمعاملة
نعوذ بالله من طول الأمل
أخذ الإشارات من الأشعار
الورع الأخذ بالأحوط في اتقاء الشبهات
إن العقوبة بالمرصاد
اجتهاد العاقل فيما يصلحه لازم
لو صحت النفوس لذابت من خوف الله أو لغابت في محبته
الواجب الصبر وإن كان الدعاء مشروعا
زاد الصبر
المدعو مالك حكيم
رتبة العلماء على الزهاد
أصلح الأمور الاعتدال في كل شيء
الفكر يدل على أشرف المقامات
ما أكمل العلم والمال في المؤمن
الفقه أفضل العلوم
على العاقل أن يحذر الهوى
آفة الصداقة الحسد
من أحسن فيما مضى يحسن فيما بقي
الشره في تحصيل الأشياء يفوت مقصودها
إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة
من عرف جريان الأقدار ثبت لها
الابتلاء لمعرفة الصبر وإظهار الفضل
عليكم من العمل بما تطيقون
لا خير في لذة من بعدها النار
لذتا الحس والعقل
تعليم حفظ العلم
أعظم المحن الاغترار بالسلامة بعد الذنب
للباطل جولة وللحق صولة
البلاء على العارف
ميزان العدل تبين فيها الذرة
ابتعد عن أسباب الفتنة
البشر كلهم في حرب
الدنيا فخ والجاهل يقع بأول نظرة
للذنوب تأثيرات قبيحة
من يتوكل على الله فهو حسبه
نظف طرق الإجابة من أدران الذنوب
الاستعداد للموت
الحذر من المعاصي
من عظم الله عظم الله قدره
ملازمة مجلس الإنابة
دموع الندم تطفئ نيران الذنوب
اقبل نصحي يا مخدوعا بغرضه
حسن جزاء من خاف مقام ربه
المحنة على من طلب اللذة من طريق الحرام
الحق عز وجل أقرب إلى عبده من حبل الوريد
على الإنسان ألا ينافس بلذات الدنيا
معاذ الله إنه ربي
قطع أسباب الفتن
من بالغ في الاحتراز من المعاصي سلم
البلايا على مقادير الرجال
اللازم في العالم طلب المهم
إذا صح قصد العالم استراح من التكلف
الدنيا دار ابتلاء واختيار
العالم الذي يتكسب يصون عرضه ودينه
الهوى يسوق إلى العصيان
التكسب والقناعة
مدار الأمر كله على العقل
الواجب على العاقل أن يتبع الدليل
أكل الأرباح في الصبر
الرقائق والنظر في سير الصالحين
لا حرج في الترخص ما لم يخرق إجماعا
احتياج الخلق بعضهم إلى بعض
عليك بالقناعة مهما أمكن
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
الأحمق يتقاوى على الله
السعيد من ذل لله
الاقتداء بصاحب الشرع
جاء الدخل من الفلسفة والرهبانية
أعوذ بالله من صحبة البطالين
التصنيف المفيد ومراحل عمر العالم
العادات غلبت على الناس
الواجب على العالم صيانة علمه
ثمرات العلم
أصلح المقامات التوسط
علو الهمة
لا بد من مغالطة ليتم العيش
في تعليم التدبير
بادر موسم الزرع
المؤمن بين الخوف والرجاء
عدد أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللغة منطق العرب
العاقل ينظر في العواقب، والغافل لا يرى إلا الحاضر
الآمال أكبر من الآجال
ما أقل من يعمل لله خالصا!
اعملوا فكل ميسر لما خلق له
وفي أنفسكم أفلا تبصرون؟
العلماء حفظة الشريعة
العاقل من يحفظ جانب الله عز وجل
الأصول والصور
تحصيل المرادات لا يتم إلا بالاحتيال
في حفظ السر
ما رأيت أصعب على النفس من الحفظ للعلم!
العزلة إنما هي للعالم والزاهد
الاستعداد للموت
على العاقل أن يكف عن التطلع إلى ما لا يطيق
لذة العاقل ولذة الجاهل
أصل كل محنة قياس صفات الخالق على صفات المخلوقين
كل نفيس يكثر التعب في تحصيله
المؤمن هو الكامل الإيمان
أضر ما على العوام المتكلمون
الأجساد إلى البلى والأوراح إلى راحة
حفظ اللسان
حكمة الله أوفى من كل حكيم
على المؤمن التصبر مهما أمكن
الغفلة المحمودة والغفلة المذمومة
من راءى الخلق عبدهم وهو لا يعلم
كل المعاصي قبيحة
التحذير من الإعجاب بالنفس
الغضبان كالسكران لا يؤاخذ بما يقول
لا ينبغي أن تعادي أحدا
كامل العقل من يتلمح العواقب
بقدر صعود الإنسان في الدنيا تنزل مرتبته في الآخرة
أكثر الناس يمشون مع العادة
الكمال عزيز
من أراد السلامة ما عرف التكليف
من الابتلاء العظيم إقامة الرجل في غير مقامه
العالم الذي يجمع المال من وجوه قبيحة
من عرف شرف الوجود يحصل أفضل الموجود
البدار البدار فقد قرب الرحيل
رضا الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه
أكثر شهوات الحس النساء
كل شخص شغله الله بفن
علم الحديث هو الشريعة
مسند الإمام أحمد فيه الصحيح وغيره
الأنفة من الرذائل
قد تبغت العقوبات، وقد يؤخرها الحلم
أسعد الناس من له قوت بقدر الكفاية
التجلد عن المصائب
منازل المؤمنين في الآخرة على قدرهم
الجزاء على قدر العمل
الحكمة من أخذ الجزية
ينبغي للعالم أن يأخذ طرفا من كل علم
الكبر والحسد يغطيان نور العقل
من الصالحين من غلب عليه الرفق ومنهم من غلب عليه الخوف
العلم معرفة الأصول
سبب تنغيص العيش فوات الحظوظ العاجلة
عد منع الله إياك عطاء لك
التعلل بالأقدار
الشريعة هي الطريق
لا مرحبا بسرور عاد بالضرر
ليس للأمل منتهى ولا للاغترار حد
سبب تخليط العقائد قياس الحاضر على الغائب
ليكن هم العاقل إقامة الحق والرضا به
لا تضيع لحظة من عمرك
الإعراض عن الله سبب الهموم والغموم
ما العيش إلا في الجنة
على من صحب سلطان أن يكون ظاهره وباطنه سواء
الحرص والأمل
كبير السن ينكح الصغيرة
العاقل من راقب العواقب
ليس إلا المعرفة بالجملة
العجب لمن يترخص في المخالطة
من البله أن تبادر عدوا بالمخاصمة
الخلاص من المحن بالتوبة والدعاء
العلماء وأقسامهم والجهال وأقسامهم
السلف تشاغلوا بالقرآن والعلم
الحزم في كتمان الحب والبغض
لا تظهر بغضك لمن تبغضه
خادم السلطان يخشى على دينه ودنياه
من أنف الذل تجافى عن منن الأنذال
يتضمن وصية للشباب
ضرر علم الكلام على العوام
أشد الناس جهلا منهوم باللذات
الهوى والتسويف والاغترار بالرحمة
الإعراض عما يحرك الفخر والزهو والعجب
العزلة حمية
أسباب الهداية
عجبت لمن يعجب بصورته وينسى مبدأ أمره
نصائح لأهل العلم وطلابه
زيارة المقابر ومفاوضة الكتب
صفات أولياء الله
يبذلون العرض دون الغرض
الإنفاق في بناء المساجد والأربطة
الرياء يضيع العمل
متى وقع الترخص حمل إلى غيره
حكمة الخالق وراء العقول
من أوغل في السن فليعتبر بما فقد
متى تكامل العقل فقدت لذة الدنيا
من قدح في البعث قدح في الحكمة
تجلي الخالق سبحانه
عالم معاند وجاهل مهمل
للنفس ذخائر في البدن
زهاد زماننا أهل رياء ونفاق
على المؤمن أن يصون نفسه
على المؤمن أن يحترز مما يمكن وقوعه
السعيد من اهتم لحفظ دينه وقنع من الدنيا باليسير
الموفق من طلاب العلم
التثبت والمشاورة
من لم يحترز بعقله هلك بعقله
بإنعامك المتقدم أتوسل إليك
المحمود من الأشياء المتوسط
إذا أردت أن تصادق أحدا فاختبره
العجب لمطلق يؤثر القيد ومستريح يؤثر التعب
إذا تم علم الإنسان لم يدل بعمله
الخوف بعد التوبة
نعوذ بالله من سوء الفهم
نعوذ بالله من رياء يبطل أعمالنا
الدنيا وضعت للبلاء
تحذير العلماء من مخالطة السلاطين
جمهور الناس خرج من ربقة العبودية
عاقبة الصبر الجميل جميلة
الإحسان إلى الزوجة عمل الرجال
من أراد اجتماع همه فعليه بالعزلة
لا تسبوا الدهر
زيادة الثواب في الآخرة بقدر العمل في الدنيا
الأمر بحفظ السر
تسبيح المتيقظين
لا يصفون الاشتغال بالآخرة إلا بالانقطاع عن الخلق
يدوم طيب القلب بدوام التقوى
همة المؤمن متعلقة بالآخرة
كمال الصورة اعتدالها
الحق منزه عن العبث
من اضطر أن يعظ سلطانا تلطف معه
الحق لا يشتبه بباطل
السعيد من انتبه لنفسه
ما يسلي عن الدنيا ويهون فراقها
وهب الله تعالى العقل للإنسان ليثبت عليه الحجة
ليتزود العبد على قدر طول السفر
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
النفس لا بد لها مما تتشاغل به
اللهم أرنا الأشياء كما هي
الفائدة في خلق ما يؤذي
كلما أوغلت الفهوم في معرفة الخالق تاهت في محبته
في سبب تبذير الولاة
تحديث العوام بما لا تحتمله قلوبهم مخاطرة
الرجل هو الذي يحفظ الحدود ويخلص العمل
حب الصيت
خلق الإنسان ومعه الحسد
أعظم الضرر كثرة النساء
قليل العقل لا يرجى خبره
النظر في العواقب شأن العقلاء
يظهر إيمان المؤمن عند الابتلاء
لذات الدنيا في ضمنها أكدار
من تبع العقل سلم
العجب لمؤثر شهوات الدنيا
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام
العلم كثير والعمر قصير
العاقل العالم يسير بين رفيقين: العلم والعقل
متى استقام باطنك استقامت لك الأمور
المحق لا يطلب إلا الأرفع
الاشتغال بصورة العلم دون حقيقته ومقصوده
للفقيه أن يطالع من كل فن طرفا
همم القدماء من العلماء
أثر قلة العقل وترك إعماله
رب سر ظهر فكان سبب الهلاك
عاشق العلم
البدن كالراحلة إن لم يرفق بها لم تصل بالراكب
إذا تكامل العقل قوي الذكاء والفطنة
من رزق اليقظة ينبغي أن يصابر لنيل الفضائل
لابد من مخالطة بمقدار
من سار مع العقل أمكنه أن يتمتع من الدنيا
عيش الصديقين وعيش البهائم
مقصود الموضوعات وحكمها والمراد منها
في مخالطة الأمراء
العاقل من عمل بمقتضى الحزم
هلك الهالكون لقلة الصبر عن المشتهي
من رزق همة عالية يعذب بمقدار علوها
المصيبة العظمى رضا الإنسان عن نفسه
“فصل ينبغي تأمله:” الجزاء بالمرصاد
محاسبة النفس قبل أن تحاسب
عداوة الأقارب صعبة
المؤمن العاقل لا يلتفت إلى حاسده
ملاحظته من أهم الأشياء
أحوال الناس في العيد تشبه أحوالهم يوم القيامة
يتضمن نصيحة للعلماء والزهاد
تخليط بعض العلماء والعباد
جعل الله لأحوال الآدمي أمثلة ليعتبر بها
إنما فضل العقل بتأمل العواقب
هيهات أن يصح الدين مع تحصيل اللذات
تفاوت الناس في الفهوم
لذة الدنيا شيبت بالنغص
من حيل إبليس
اغتنام الزمان
في معاشرة النساء
فضل القناعة
التسليم للحكيم
من تلمح أحوال الدنيا علم أن مراد الحق اجتنابها
العاقل يدبر بعقله عيشته في الدنيا
الفهارس العامة
مؤلف: | عبد الرحمن بن علي بن محمد بن علي بن الجوزي أبو الفرج |
قسم: | التزكية |
اللغة: | العربية |
الصفحات: | 551 |
حجم الملف: | 10.72 ميجا بايت |
نوع الملف: |
قراءة وتنزيل صيد الخاطر ط العلمية pdf من موقع مكتبه إستفادة.